و لي حكاية
تبقى بقلبي كما الأثر ..
بفجر الصبا من
عمر وجد اندثر ..
تروي الحكاية
كما كتبها ليا القدر ..
أحببت شمساً
لما أفل قلبي زجر ..
ماتت حكاية من
بعد قلبي انفطر ..
و دق قلبي من
بعد عمر قد رحل ..
هذا الهوى ..
اليوم نعشق القمر ..
و مرَّ عمرٌ ..
و سار قمري للأفول ..
كيف الهوى
يتسلى لهواً بالعقول ..
و زجرت قلبي و
اكتفى ..
ما الهوى؟! لو
أنه دوماً يزول ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق